هي جزيرة بركانية تقع في إندونسيا وواحدة من الأماكن المتميزة للسياح لما تحظى به من تنوع فريد وطقوس مختلفة.
تحتوي مدينة جاوة الإندونيسية على مناظر طبيعية وملامح آسيوية واضحة إضافة لمزارع الشاي. وتعتبر منطقة جاذبة للمسافرين، ليس فقط لاحتضان المعابد والآثار والبراكين النشطة، ولكن لما فيها أيضًا من تنوع ثقافي في العادات والتقاليد والثروات.
متحف كبير
تضم المدينة بداخلها متحف شهير كبير، ويعتبر وجهة لكل زائر، هذا المتحف يعرض التطور الجيولوجي في هذا البلد منذ ملايين السنوت، ولها موقع جغرافي ثابت، حيث تقع في جنوب شرق ماليزيا وسومطرة، وهي رابع أو خامس أكبر جزيرة في إندونيسيا وتضم أكثر من نصف السكان بصفة عامة.
وتعتبر الجزيرة واحدة من أكثر مناطق العالم كثافة سكانية، وفي الوقت نفسه تعتبر الأكثر تطورا في الأرخبيل الإندونيسي، كما يستخدم سكانها مياه الأنهار للري.
معابد في جاوة
معابد في جاوة
أصل التسمية
سميت جاوة بـ”جزيرة البراكين” الاسم الذي جعلها متميزة ومحط أنظار الكثيرين، حيث تمتد سلسلة طويلة من الجبال البركانية التي تتميز بتربة ذات خصوبة شديدة.
كما أن البراكين هناك تشكل مصدر رزق للأهالي الذين يعيشون في طابع ريفي أكثر جمالًا وفي نفس الوقت لم يستغن الأهالي عن طابع المدينة المزدحم.
الجبال والبراكين في جاوة
الجبال والبراكين في جاوة
الجبال في جاوة
جاوة
اقرأ أيضا| نمو اقتصاد إندونيسيا يتجاوز التوقعات خلال الربع الثاني
اقرأ أيضا| زلزال بقوة 5.3 درجة يضرب ساحل سولاويسي في إندونيسيا
رابط مختصر : https://roayahnews.com/?p=1581925