شهدت الولايات المتحدة الأمريكية عبر تاريخها سلسلة من الفضائح الجنسية التي تورط فيها رؤساء أمريكيون، حيث لفتت هذه الفضائح أنظار الإعلام والجمهور، وكان لها تأثير كبير على الرأي العام أحياناً.
من أشهرها فضيحة الرئيس بيل كلينتون مع مونيكا لوينسكي، المتدربة في البيت الأبيض، والتي أدت إلى تحقيقات مكثفة ومحاولة عزله من قبل الكونجرس في تسعينيات القرن الماضي.
كما تُذكر علاقة الرئيس جون كينيدي بالممثلة الشهيرة مارلين مونرو، والتي لم يتم تأكيدها رسميًا لكنها ظلت محط شائعات وتكهنات. وهناك أيضًا الرئيس توماس جيفرسون الذي يُعتقد أنه كان على علاقة مع سالي همينجز، إحدى المستعبدات لديه، وأنجب منها عدة أطفال.
هذه الفضائح ليست فقط قصصًا شخصية، بل أثرت في بعض الأحيان على السياسة العامة وعلى صورة الرؤساء أمام شعبهم، ما يعكس تعقيد العلاقات بين السلطة والسياسة والحياة الشخصية.
رابط مختصر : https://roayahnews.com/?p=2039182