اهتمامات الصحف العربية اليوم الخميس

رؤية

الأهرام المصرية:
مجلس السلم والأمن الإفريقي يجتمع لمناقشة أوضاع السودان برئاسة مصر:
ترأس سفير مصر بإثيوبيا ومندوبها الدائم لدي الاتحاد الإفريقي، أسامة عبد الخالق جلسة ل مجلس السلم والأمن حول الأوضاع بالسودان. ورحب السفير المصري باتفاق جوبا للسلام بين الحكومة السودانية والحركات المسلحة الذي تم توقيعه في ٣ الجاري تحت رعاية الرئيس سالفا كير وانضمت له مصر كطرف شاهد بحضور الدكتور رئيس مجلس الوزراء، واصفاً الاتفاق بالخطوة المهمة نحو السلام والاستقرار بالسودان الشقيق.
ونادى عبد الخالق برفع كافة العقوبات المفروضة علي السودان وبالمزيد من الدعم الدولي لتمكين التعافي الاقتصادي وتجاوز التحديات الإنسانية المتفاقمة. واستعرض كذلك صور الدعم المختلفة المقدمة من الشعب المصري للأشقاء في السودان بما في ذلك عبر جسر جوي ممتد للإغاثة الإنسانية لتجاوز تبعات الفيضانات الأخيرة.

المرصد الليبية:
المفوضية الأوروبية: سياسات تركيا في ليبيا تتعارض مع مبادئ الاتحاد الأوروبي:
أكّدت المفوّضية الأوروبية أنّ السياسة الخارجية التركية تتعارض مع مبادئ الاتحاد الأوروبي. تقرير المفوّضية الأوروبية والمتعلّق بحزمة التوسع لعام 2020 والذي تضمّن تقييم الوضع في الدول المرشّحة للانضمام للاتحاد، وهي :”تركيا، وصربيا، والجبل الأسود، وشمال مقدونيا، والبوسنة والهرسك، وكوسوفو” وجّه انتقادات لأنقرة بخصوص المبادئ السياسية وسيادة القانون، مشيرًا إلى أنّ آثار حالة الطوارئ التي تم إلغاؤها في 2018 ما زالت مستمرّة على الديمقراطية والحقوق الأساسية. وذكر أنّ تركيا لم تنفّذ توصيات المجلس الأوروبي وباقي مؤسّساته، وأنّ كافّة الصلاحيات ظلّت مجتمعة في منصب الرئاسة.

الشروق التونسية:
نجاح مرشحه لرئاسة كتلة النهضة في البرلمان..هل يمهّد لنجاح الغنوشي؟:
مواصلة الغنوشي على رأس حركة النهضة لدورة ثالثة، ملف يتقاطع فيه القانوني بالسياسي.. لكنه يبقى أهم التحديات المطروحة على النهضة في الاسابيع القادمة، ومن النقاط الجوهرية التي ستحدد ملامح الحركة في المستقبل القريب.  ومع استئناف اشغاله في سنته النيابية الثانية، يبدو ان مجلس نواب الشعب يمضى بنسق حثيث لتجسيد الانقسام في المشهد السياسي داخل قبته، فالائتلاف الحاكم قرر المضي قدما في تنزيل خياراته وفرضها على البقية لتحقيق أكثر من هدف، الأول تعزيز الترابط بين مكوناته والثاني استعادة البرلمان لزمام المبادرة في البلاد.

السوداني السودانية:
الدقير والمبعوث الأمريكي يُناقشان رفع السودان من قائمة الإرهاب:
أكد المبعوث الأمريكي للسودان دونالد بوث، دعم أمريكا لعملية السلام والإصلاح الاقتصادي في السودان.
وأعلن بوث خلال لقائه رئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير اليوم، استعدادهم للمساهمة بكل خبراتهم لتهيئة المناخ للتحوُّل الديمقراطي واستدامته لضمان نجاح الفترة الانتقالية. من جانبه، قال الدقير، إنّ اللقاء ناقش رفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب ودعم المرحلة الانتقالية، بالإضافة إلى التحديات الراهنة التي تُواجه السودان ورؤية الحزب لهذه التحديات التي من ضمنها عملية السلام.

الدستور الأردنية:
الملك يكلف الخصاونة بتشكيل حكومة جديدة:
كلف الملك عبدالله الثاني، دولة الدكتور بشر هاني الخصاونة بتشكيل حكومة جديدة، خلفاً لحكومة الدكتور عمر الرزاز، التي قبل جلالته استقالتها يوم السبت الماضي الموافق 3 تشرين الأول 2020. وقد شغل رئيس الوزراء المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة، الدكتور بشر الخصاونة، العديد من المناصب السياسية والدبلوماسية، كما مثل الأردن في محافل عربية ودولية مختلفة، وحصل على وسام الاستقلال الأردني من الدرجة الأولى ووسام الكوكب الأردني.

الأيام الفلسطينية:
نفي فلسطيني أوروبي لمزاعم إسرائيلية عن ربط مساعدات إضافية بقبول “المقاصة”:
نفى الاتحاد الأوروبي مزاعم إسرائيلية عن رفض الاتحاد الأوروبي تقديم أي مساعدة مالية إضافية طالما يرفض الفلسطينيون قبول عائدات الضرائب التي تجمعها إسرائيل “المقاصة”، فيما نفى مسؤول فلسطيني كبير، المزاعم الإسرائيلية جملةً وتفصيلاً، وهو ما أكد عليه المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم، في بيان الليلة الماضية. وقال مكتب الاتحاد الأوروبي: “الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه هم أكبر داعم مالي دولي للفلسطينيين وسيستمرون في ذلك، وسيبقى الاتحاد الأوروبي داعماً قوياً للسلطة الفلسطينية”.
وأضاف: “يشجع الاتحاد الأوروبي وشركاء كثيرون من المجتمع الدولي الفلسطينيين على استلام أموال المقاصة كونها أموالاً فلسطينية. ليس هناك أي توجه لقطع أو تعليق مساعدات الاتحاد الأوروبي للسلطة الفلسطينية”.
وكان موقع “واللا” الإخباري العبري زعم أن منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل اتصل بالرئيس محمود عباس يوم الأربعاء الماضي وأبلغه بأنه “حتى يستأنف الفلسطينيون قبول عائدات الضرائب من إسرائيل، لن يقدم الاتحاد الأوروبي قروضاً جديدة أو مساعدات مالية أخرى”.

الزمان العراقية:
إنتهاء أزمة رواتب الموظفين والمصارف تستأنف الدوام اليوم:
انهت وزارة المالية أمس أزمة صرف رواتب الموظفين، بعد تأخير اطلاقها لأيام عن مواعيدها المحددة شهريا، مما أدى إلى استياء شريحة واسعة من العاملين في القطاع العام جراء عدم التزام الحكومة بتعهد توفير المستحقات، وبرغم انفراج الازمة، الا ان الوزارة اكدت ان الضغط المالي في البلاد سيستمر في المستقبل المنظور بسبب النقص الحاد في الإيرادات نتيجة انخفاض اسعار النفط عالميا جراء تفشي جائحة كورونا، فيما وجهت المصارف بأستئناف الدوام في فروعها اليوم الخميس، لانجاز معاملات الصرف.

الشرق اللبنانية:
رأي: مجلس الشورى بحاجة الى شورى .. والقاضي نصر صار موظفاً في القصر!:
مجلس شورى الدولة، مؤسّسة قضائية محترمة جداً، نفتخر بوجودها في لبنان، خصوصاً وأنّ لبنان يتميّز عن بقيّة الدول العربية بالحريات، التي تبدأ بالحرية الإعلامية، ولا تنتهي بحرّية القضاء العادل والشفّاف. لكن هذه المؤسّسة تتعرّض الآن، كما تعرضت من قبل لاهتزاز بعد تعيين محام فيها، دخل وخرج بالواسطة… هذا المحامي معروف بنقل “البندقية” من كتف الى كتف، فتراه يتنقل من زعيم الى زعيم، ضمن قاعدة “أنا مع الواقف”.

الجريدة الكويتية:
مبايعة الشيخ مشعل الأحمد ولياً للعهد:
عقب نيله تزكية صاحب السمو أمير البلاد، ومباركة أسرة آل الصباح لتلك التزكية، يعقد مجلس الأمة اليوم جلسة خاصة لمبايعة سمو الشيخ مشعل الأحمد ولياً للعهد.
باركت أسرة آل الصباح أمس تزكية سمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد لأخيه الشيخ مشعل الأحمد ولياً للعهد، ليتولى حمل هذه الأمانة، ويكون خير معين لصاحب السمو في مسيرة البناء والاستقرار.
وصرح وزير شؤون الديوان الأميري الشيخ علي الجراح بأن التزكية السامية نالت مباركة الأسرة، حيث تمنت لولي العهد دوام التوفيق والسداد، “ليواصل عطاءه المعهود في خدمة الكويت”.
والشيخ مشعل الأحمد من أبرز وجوه أسرة آل الصباح، وهو الابن السابع للشيخ أحمد الجابر، من مواليد 1940، عاصر الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية في الكويت منذ صغره، وله علاقات طيبة مع سائر المواطنين.

أخبار الخليج البحرينية:
جمال فخرو: الضرائب ملاذ أخير لسد عجز الموازنة:
أكد النائب الأول لرئيس مجلس الشورى جمال فخرو أن الضرائب تعتبر الحل والملاذ المتاح حاليا من أجل العمل على خفض عجز الميزانية العامة للدولة، موضحا ان دخل الدولة يعتمد على خمسة أبواب تتمثل في أولا النفط، وتحسين سعره ليس في أيدينا بل يعتمد على أسواق النفط، وثانيا الرسوم الجمركية، وهناك اتفاق بين دول مجلس التعاون الخليجي على تحديد سقف لها، وثالثا رسوم الخدمات الحكومية ويصعب زيادتها، ورابعا الإعانات، وخامسا وأخيرا هي الضرائب التي تعتبر الملاذ الأخير، وفي معظم دول العالم تحسين الإيرادات تأتي من خلال فرض ضريبة إضافية، ولكن السؤال هو هل البحرين في ظل الظروف الحالية تستطيع فرض ضريبة جديدة؟. وقال ان كل الخبراء يؤكدون أنه في ظل الأوضاع الاقتصادية السيئة لا يجب زيادة الضرائب ولكن يجب تخفيفها، وفي البحرين لا يوجد ضرائب ولكن هل نستطيع فرض ضريبة ولو بنسبة صغيرة؟ هذا السؤال قد يكون أحد وسائل تحسين الإيرادات، ولكن الظرف الاقتصادي الآن صعب، وفي نفس الوقت يجب أن نبحث بشكل جدي كيف نوفر نفقات الحكومة.