جاء في تقرير معهد ستوكهولم ما يشير إلى توسع إسرائيل في صادرات السلاح إلى الدول الأسيوية أكثر من غيرها على النحو التالي:
– 58% إلى دول آسيا والمحيط الهادئ.
– 21% إلى أوربا.
– 14% إلى دول أمريكا اللاتينية.
– 5% إلى دول أفريقية.
– 2% إلى أمريكا الشمالية.
وفور وصوله إلى إسرائيل خرجت مظاهرات تندد بزيارته بعدما ساوى بين تجار المخدرات في بلاده وبين اليهود في فترة النازية، وكذلك لاعتباره أحد الرؤساء “الدمويين” حيث يحفل سجله بتخطي كبير لحقوق الإنسان، وكان من بين المتظاهرين منظمة العفو الدولية في إسرائيل.
مع توطيد العلاقات مؤخرا وتبادل الزيارات بين نتنياهو وبين رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي؛ أصبحت الهند أكبر مستورد للسلاح الإسرائيلي، خصوصا مع توقيع اتفاقية بين الطرفين تقضي بأن تمد إسرائيل الهند بأنظمة الدفاع الجوي المتطورة المعروفة باسم “باراك 8” والتي بلغت قيمتها نحو 1.6 مليار دولار، إضافة إلى صواريخ وقاذفات وأجهزة اتصالات وأنظمة قيادة ورادار رفعت تكلفة الصفقة إلى 2 مليار دولار.
أشار تقرير المعهد كذلك إلى أنه من بين الأسلحة الإسرائيلية التي زودت بها إسرائيل كلا من الهند وأذربيجان هي الطائرة العسكرية هاروب IAI Harop التي تقوم بتصنيعها شركة يسرائيل ايركرافت انداستريز، وهي طائرة معروفة بإصابتها المدمرة المُنتحرة، لأنها تُحمل بمواد متفجرة وتدمر أهدافها بالهجوم المباشر والسقوط عليها، وأفادت تقارير سابقة أن هذا الطراز الإسرائيلي المُدمر من الطائرات كان جزءا من عملية عسكرية نفذتها قوات أذربيجان ضد أرمينيا في العام 2016.
– 31% صواريخ وأنظمة دفاع جوي.
– 17% أنظمة رادار وحرب إلكترونية.
– 14% أنظمة ترقية.
– 9% أنظمة اتصالات.
– 9% مون وذخائر سلاح.
– 5% السيبرانية وأنظمة المعلومات.
– 3% خدمات أخرى.
– 2% طائرات بدون طيار.
– 1% أنظمة بحرية.
– 1% ستالايت.
رابط مختصر : https://roayahnews.com/?p=354762