لاجىء تحول لمشتبه به.. السلطات الألمانية تعيد فتح ملف لاعب هامبورج

أميرة رضا

رؤية

برلين – واجه الجامبي باكيري جاتا لاعب هامبورج الألماني أزمة في ألمانيا بعدما قامت الشرطة بتفتيش منزله أمس الخميس، في خطوة مفاجئة.

وكشف المتحدث باسم الادعاء العام في مدينة هامبورج الألمانية لوكالة الأنباء “الألمانية” أنه الإجراء بسبب اشتباه في مخالفة لقوانين الإقامة.

وواجه جاتا -22 عامًا- نفس الموقف العالم الماضي على خلفية تقارير إعلامية زعمت تزوير اللاعب في عمره واسمه ولكن السلطات الألمانية أوقفت عمليات التحقيق قبل فتح الملف من جديد.

وعلق نادي هامبورج على ما يواجهه جاتا: “سنواصل الثقة في السلطات التي أكدت هوية لاعبنا، سنستمر في دعمنا له”.

وقال توماس بيلوير، محامي جاتا، في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية إنه تم التقدم بطلب للوصول إلى ملفات الادعاء، وسوف يتم الإدلاء بتعليق بشأن ذلك في وقت لاحق.

وذكر مكتب إداري لأحد المقاطعات في هامبورج أنه لا توجد لديه أسباب لاتخاذ أي إجراء يؤثر على وضع الهجرة للاعب المولود في جامبيا، والذي جاء إلى ألمانيا كلاجئ في عام 2015.

باكيري جاتا أصبح أول لاجئ في تاريخ ألمانيا ينضم فريق يلعب في البطولة الكبري (البوندسليجا) فبعد عام فقط من وصوله إلى ألمانيا انضم إلى هامبورج الألماني وتحديداً في يونيو 2016 بعقد قيمته 10 ألاف يورو.

وصل جاتا الذي يشغل مركز الجناح الأيمن إلي ألمانيا في 2015 ولفت الأنظار إليع وهو يمارس كرة القدم في مقر إقامة اللاجئين في مدينة بريمن قبل أن ينضم لفريق الشباب للمدينة ومنه إلى هامبورج وهو في الـ 18 من عمره فقط.

مشاركة جاتا في دوري الشباب أثار قضية أخري حيث وفقا للاوائج لايجوز مشاركة لاعب من خارج دول الاتحاد الأوروبي في البطولات في ألمانيا ليحصل محامي هامبورج بعد مباحثات مع سلطات الأجانب على قرار بتمديد تصريح الإقامة للاعب اللاجئ ثلاث سنوات إضافية.

واتهمت تقارير إعلامية جاتا بالتزوير وقال إنه ربما يكون لديه اسم مختلف، وربما يكون عمره أكبر من المسجل (مسنن) حيث يبلغ من العمر الآن 22 عامًا.

واجه الجامبي باكيري جاتا لاعب هامبورج الألماني أزمة في ألمانيا بعدما قامت الشرطة بتفتيش منزله أمس الخميس في خطوة مفاجئة.

وكشف المتحدث باسم الادعاء العام في مدينة هامبورج الألمانية لوكالة الأنباء الألمانية أنه الإجراء بسبب اشتباه في مخالفة لقوانين الإقامة.

وواجه جاتا -22 عاماً – نفس الموقف العالم الماضي على خلفية تقارير إعلامية زعمت تزوير اللاعب في عمره واسمه.

ولكت السلطات الألمانية أوقفت عمليات التحقق من هوية اللاعب في سبتمبر الماضي قبل فتح الملف من جديد.

وعلق نادي هامبورج على ما يواجهه جاتا : “سنواصل الثقة في السلطات التي أكدت هوية لاعبنا ، سنستمر في دعمنا له”.

وقال توماس بيلوير، محامي جاتا، في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية إنه تم التقدم بطلب للوصول إلى ملفات الادعاء، وسوف يتم الإدلاء بتعليق بشأن ذلك في وقت لاحق.
وذكر مكتب إداري لأحد المقاطعات في هامبورج أنه لا توجد لديه أسباب لاتخاذ أي إجراء يؤثر على وضع الهجرة للاعب المولود في جامبيا، والذي جاء إلى ألمانيا كلاجئ في عام 2015.

باكيري جاتا أصبح أول لاجئ في تاريخ ألمانيا ينضم فريق يلعب في البطولة الكبري (البوندسليجا) فبعد عام فقط من وصوله إلى ألمانيا انضم إلى هامبورج الألماني وتحديداً في يونيو 2016 بعقد قيمته 10 ألاف يورو.

وصل جاتا الذي يشغل مركز الجناح الأيمن إلي ألمانيا في 2015 ولفت الأنظار إليع وهو يمارس كرة القدم في مقر إقامة اللاجئين في مدينة بريمن قبل أن ينضم لفريق الشباب للمدينة ومنه إلى هامبورج وهو في الـ 18 من عمره فقط.

مشاركة جاتا في دوري الشباب أثار قضية أخري حيث وفقا للاوائج لايجوز مشاركة لاعب من خارج دول الاتحاد الأوروبي في البطولات في ألمانيا ليحصل محامي هامبورج بعد مباحثات مع سلطات الأجانب على قرار بتمديد تصريح الإقامة للاعب اللاجئ ثلاث سنوات إضافية.

واتهمت تقارير إعلامية جاتا بالتزوير وقال إنه ربما يكون لديه اسم مختلف، وربما يكون عمره أكبر من المسجل (مسنن) حيث يبلغ من العمر الآن 22 عامًا.

وخضع اللاعب لتحقيقات للتأكد من هويته أوقفتها السلطات الألمانية سبتمبر الماضي.

ربما يعجبك أيضا