اهتمامات الصحف العربية اليوم الأحد

يوسف بنده

رؤية

الأهرام المصرية:

الرئيس: التوسع في استثمارات قطاع البترول لدعم الاقتصاد وتأمين احتياجات السوق المحلية:

وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي بالاستمرار في رفع كفاءة منظومة الخدمات والمنتجات البترولية، والتوسع في الاستثمارات الخاصة بقطاع البترول، بهدف تعزيز قدرة هذا المجال الاستثماري المهم في دعم الاقتصاد الوطني، وتأمين احتياجات السوق المحلية.

جاءت توجيهات الرئيس خلال اجتماعه، أمس، مع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والمهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، ونيفين جامع، وزيرة التجارة والصناعة، واللواء محمد أمين، مستشار رئيس الجمهورية للشئون المالية، واللواء أحمد الشاذلي، رئيس هيئة الشئون المالية بالقوات المسلحة.

وصرح المتحدث باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول متابعة تطورات عدد من مشروعات قطاع الصناعات البترولية على مستوى الجمهورية.

المرصد الليبية:

دي مايو: الوضع على الميدان في ليبيا ليس ممتازًا:

أكد وزير خارجية إيطاليا لويجي دي مايو أن الوضع على الميدان في ليبيا ليس ممتازا. تأكيد دي مايو جاء خلال مقابلة أجرتها معه محطة تلفزيونية حكومية إيطالية، وأشار إلى الإدراك التام للمجتمع الدولي لرغبة الشعب الليبي في إجراء الانتخابات في ليبيا. ونبه دي مايو لخطر انزلاق البلاد إلى عدم الاستقرار وهو ما قد يؤدي إلى تزايد خطر الإرهاب والهجرة غير النظامية وتفاقم الصراع أيضا في حال لم تجرى الانتخابات.

السوداني السودانية:

وصول 50 ألف طن قمح من المنحة الأمريكية:

أعلن مدير عام التجارة الداخلية بوزارة التجارة والتموين، نائب رئيس ومقرر الغرفة المركزية للقمح والدقيق، الفاتح عبد الله يوسف، عن وصول 50 ألف طن قمح من المنحة الأمريكية يتم تفريغها بميناء بورتسودان الآن.

وأشار إلى أن السودان لديه ما يكفي من القمح والدقيق لنهاية العام، منوهاً إلى أن المطاحن تعمل بشكل مُنتظم في الطحن والتوزيع.

واستلم السودان 3 شحنات من القمح الأمريكي، الأولى 48 ألف طن، الثانية 48 ألف طن والثالثة 48 ألف طن في يونيو ويوليو وأغسطس. ومن المتوقع وصول شحنات أخرى قبل نهاية العام، حيث تبلغ إجمالي الشحنات لهذا العام 300 ألف طن.

وكانت الولايات المتحدة ذكرت أنها ستعطي السودان 300 ألف طن من القمح هذا العام، ثم يرتفع إلى 420 ألف طن سنوياً من 2022 إلى 2024 بعد شطب السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.

الدستور الأردنية:

فرق متحركة لإعطاء لقاحات مضادة لكورونا في المنازل قريبا:

أعلن الأمين العام لوزارة الصحة لشؤون الأوبئة مسؤول ملف كورونا عادل البلبيسي، الأحد، أن “الوزارة ستطلق فرق متحركة لإعطاء اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد في المنازل قريبا”.

وقال البلبيسي: إن “استقرار الوضع الوبائي ساهم في تدني الإقبال على تلقي اللقاحات المضادة لكورونا وتراجع في أعداد متلقي اللقاح”.

“في حزيران/يونيو الماضي، جرى إعطاء اللقاح لأكثر من 1.7 مليون شخص بين الجرعتين الأولى والثانية، بينما جرى إعطاء اللقاح لأكثر من 1.4 مليون شخص بين الجرعتين في تموز/يوليو، و1.2 مليون شخص بين الجرعتين في آب/أغسطس ما يؤكد وجود تراجع في الإقبال على تلقي اللقاح”، بحسب البلبيسي.

وتابع أن “الوباء لم ينته في الأردن، وما زال الفيروس فعالا في معظم دول العالم”.

الزمان العراقية:

رفض شعبي وسياسي لاجتماع أربيل وداخلية الإقليم تؤكد انعقاده دون موافقة:

رفضت الرئاسات الثلاث وشخصيات سياسية وشعبية اجتماع أربيل الذي رفع شعار التطبيع مع إسرائيل ، في محاولة لتأجيج الوضع العام وإحياء النبرة الطائفية المقيتة، في ظل استعداد كل مدن العراق لخوض انتخابات نزيهة عادلة ومبكرة. وقالت رئاسة الجمهورية في بيان، نجدد رفض العراق القاطع لمسألة التطبيع مع إسرائيل، وندعو إلى احترام إرادة العراقيين وقرارهم الوطني المستقل، مشيرا إلى أن الاجتماع الذي عُقد للترويج لهذا المفهوم  لا يمثّل أهالي وسكان المدن، بل يمثّل مواقف من شارك بها فقط، فضلاً عن كونه محاولة لتأجيج الوضع العام واستهداف السلم الأهلي. ورفضت الحكومة الاجتماعات الساعية للتطبيع مع الكيان الصهيوني في العراق.

عكاظ السعودية:

سفير التشيك: نتعاون مع السعودية لمواجهة الإرهاب:

أكد سفير التشيك لدى السعودية يوراي كوديلكا لـ«عكاظ» رفض وإدانة بلاده بشدة لجميع هجمات مليشيا الحوثي الإرهابية على الأهداف المدنية.

وأوضح في حواره لـ«عكاظ» أن تلك الهجمات لا تسهم في إنهاء الصراع والمعاناة الإنسانية في اليمن، مشيرا إلى وجود تعاون وثيق بين السعودية والتشيك لمواجهة الإرهاب.

وبين كوديلكا أن رؤية المملكة 2030 إستراتيجية، وذات نطاق وطموح غير مسبوق، وأنها حققت خلال خمس سنوات خطوات واسعة وإنجازات كبيرة في تحول الاقتصاد والمجتمع، إضافة إلى تطور الخدمات الإلكترونية والتقنية بشكل هائل، منوها إلى إحراز السعودية تقدما كبيرا في مجال تطوير السياحة، إلى جانب وجود عدد من المشاريع الأخرى قيد الإعداد.

وأشار إلى أن المملكة اتخذت إجراءات حاسمة منذ بداية أزمة جائحة كورونا لتأمين الصحة العامة، وحماية الاقتصاد غير النفطي الناشئ من تداعياته، إذ طبقت الحكومة السعودية عدداً من الإجراءات للتكيف مع الوضع الجديد وتداعياته، واستطاعت التأقلم سريعاً مع الوضع العام مقارنة بعدد من الدول الأخرى، ونتيجة لهذه الجهود، جاءت المملكة واحدة من أوائل الدول غير الأوروبية التي تم إدراجها في القائمة الخضراء.

ربما يعجبك أيضا