اهتمامات الصحف العربية اليوم الاثنين

يوسف بنده

رؤية

الأهرام المصرية:

منظومة لتعزيز قوة مصر الناعمة:

وجه الرئيس عبدالفتاح السيسى بتدقيق قاعدة البيانات الخاصة بحصر وتسجيل الفنانين بمختلف فئاتهم، بالتنسيق والتعاون مع النقابات الفنية المختلفة، لشمولهم ببرامج الحماية التأمينية والرعاية الاجتماعية ضد المخاطر المتنوعة مثل الشيخوخة والعجز وغيرهما، التى قد تعيقهم عن أداء عملهم، خاصة العاملين فى القطاع الفنى الذين لا يتمتعون بوظائف منتظمة، ولا يمتلكون مصادر بديلة للدخل من أجل توفير سبل المعيشة الكريمة لهم ولأسرهم، بما يساعد فى تعزيز وحماية القوة الناعمة لمصر على الصعيد الفنى والإبداعى والثقافى، والتى طالما مثلت إرثا متميزا لمصر فى المنطقة والعالم، وجعلتها منارة للفن والإبداع.

المرصد الليبية:

المستشار صالح يبحث مع المبعوث الخاص لوزير خارجية إيطاليا تطورات الأوضاع السياسية في البلاد:

التقى رئيس مجلس النواب المستشار  عقيلة صالح ليوم الأحد المبعوث الخاص لوزير الخارجية الإيطالي  نيكولا أورلاندو بحضور القنصل الإيطالي. وتناول اللقاء تطورات الأوضاع السياسية في ليبيا كما تم التأكيد على ضرورة إجراء الانتخابات في موعدها المُحدد في الـ 24 من شهر ديسمبر من العام الجاري ودعم جمهورية إيطاليا لإجراء الاستحقاق الانتخابي في موعده.

كما تناول اللقاء الخطوة الهامة التي اتخذها مجلس النواب بإصدار قانون انتخاب الرئيس بشكل مباشر من الشعب الليبي كونه السلطة التشريعية المناط بها إصدار القوانين والتشريعيات وفقاً للإعلان الدستوري.

السوداني السودانية:

الحكومة لن تشارك بوفود في اجتماعات الأمم المتحدة:

علمت السوداني أن الحكومة لن تشارك بوفد في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك التي تبدأ أعمالها الثلاثاء. وقالت مصادر دبلوماسية، إن رئيس الوزراء، د.عبد الله حمدوك، سيقدم خطابه متلفزاً.

وكان من المقرر أن تقود وزيرة الخارجية د. مريم الصادق الوفد الحكومي. ومن المرجح أن يُخصص اجتماع خلال أعمال الجمعية لدعم الانتقال في السودان، برئاسة الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريش، ومشاركة وزيرة الخارجية النرويجية، يخاطبه من الخرطوم عبر دائرة تلفزيونية مغلقة رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك.

وتأتي هذه الاجتماعات بعد تخفيف واشنطن من القيود الاحترازية ضد فيروس كورونا. ودفعت البعثة الأمريكية في الأمم المتحدة في وقت سابق بمذكرة للدول الأعضاء في المنظمة الأممية إلى إرسال تسجيلاً مصوراً بدلاً من الحضور شخصياً للتحدث في اجتماعات الجمعية، وذلك منعاً لانتشار الفيروس، في وقت قالت فيه الأمم المتحدة، في بيان لها، إنه سيُسمح لمتحدث وثلاثة مندوبين آخرين من الدولة للمشاركة في الاجتماعات.

الدستور الأردنية:

رأي: هل يستثمر الأردن فرصة «إكسبو 2020» دبي؟:

في آب 2019 وقّع الاردن اتفاقية المشاركة في «اكسبو 2020 « دبي، الذي كان مقررا افتتاحه في 2020 لولا جائحة كورونا التي أجلت موعد افتتاحه وبقي محتفظا باسمه « اكسبو 2020»، لينضم الاردن الى نحو 190 دولة في العالم تشارك في هذا الحدث الذي يعتبر اول معرض اكسبو دولي ينظم في العالم العربي.

هذا المعرض الذي سينطلق في اكتوبر/ تشرين الأول المقبل تحت شعار: «تواصل العقول وصنع المستقبل»، ويستمر لمدة ستة اشهر، ليس معرضا عاديا كما كل معارض العالم بل هو المعرض الاكبر والاشهر، وتتنافس على استضافته دول العالم كما يكون التنافس على مونديال كأس العالم أو البطولات الاولمبية، نظرا لاهميته التجارية والاقتصادية والاستثمارية والتي تسعى دبي ليكون الافضل في تاريخ معارض اكسبو باضافة جميع الابعاد الثقافية والاجتماعية والحضارية والتاريخية بل والانسانية للدول المشاركة.

كل هذه الاهمية تجعلنا نتساءل: كيف يمكن للاردن الاستفادة من هذا الحدث الدولي الكبير على أرض الامارات العربية المتحدة الشقيقة وتحديدا دبي؟.. نعلم ان المشاركة قائمة، وان الاشقاء المنظمين قدّموا جميع التسهيلات لتمكين الاردن من المشاركة، وان الاردن أعد جناحا فخما وجميلا يليق بهذه المشاركة، ولكن السؤال بعد السؤال: ما هي خطتنا للمشاركة؟ وما هو جدول الاعمال؟ وماذا عن مشاركات القطاع الخاص بكافة قطاعاته؟ واين دور كل فريق؟ وهل لدينا خطة وهدفا للمشاركة نخرج منها بتوقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم تجذب استثمارات للاردن، ونحن الاحوج لكل ذلك خصوصا في هذه المرحلة من أجل تنشيط الاقتصاد وتشغيل الشباب؟.. ثم أين دور كل من: وزارة الصناعة والتجارة والتموين؟ ووزارة السياحة؟ وهيئة تنشيط السياحة؟ ودور هيئة الاستثمار؟ وغرف التجارة والصناعة؟ وغيرها.. ودور الحكومة بشكل مباشر (فاتفاقية المشاركة تمت في مقر رئاسة الوزراء الاردنية وهي بالنتيجة اتفاقية بين دولتين)؟.

الزمان العراقية:

مباحثات أمنية وعسكرية للعراق وسوريا مع الأردن:

كانت العاصمة الأردنية عمان في الساعات القليلة الماضية مكانا تداوليا لشؤون امنية عالية المستوى للعراق وسوريا معاً، على مستوى الوزراء ، فقد أجرى وزير الدفاع السوري علي أيوب مباحثات الأحد في عمان مع نظيره الأردني تناولت أمن الحدود ومكافحة الارهاب وتهريب المخدرات.  فيما بحث وزير الداخلية الأردني، مازن الفراية، مع نظيره العراقي عثمان الغانمي في العاصمة الأردنية عمان سبل تعزيز أواصر التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات مكافحة الإرهاب والتطرف وأمن الحدود، ومكافحة عمليات التهريب والاتجار بالبشر.

ووفق وكالة الأنباء الأردنية «بترا»، ناقش الجانبان، خلال استقبال الفراية في مبنى الوزارة نظيره العراقي والوفد المرافق له، تبادل المعلومات، وتطوير عمليات التبادل التجاري عبر معبر الكرامة الحدودي «طريبيل» والاستثمار، وتنشيط الحركة السياحية، وتسهيل إجراءات الإقامة ومنح التأشيرات، إضافة إلى بعض الأمور المتعلقة بالطلبة والجالية العراقية في عمان.

وأكد وزير الداخلية الأردني أن العلاقات الأردنية العراقية تجاوزت العلاقات البينية القائمة بين الدول، إلى آفاق أكثر تقدما وانفتاحا وتطورا على المستويين الرسمي والشعبي.  وتأتي زيارة الوزير السوري  بعد حوالى ثلاثة أشهر على زيارة قام بها وزيرا النفط والكهرباء السوريان الى العاصمة الأردنية للبحث في سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مجال الطاقة. وكانت تلك أول زيارة لوفد حكومي سوري إلى الأردن منذ إندلاع النزاع في سوريا العام 2011.

وقد استقبل رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي الوزير السوري الذي هو أيضا رئيس أركان الجيش، على ما جاء في بيان صادر عن القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية. وأوضح البيان أن البحث تناول «العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها تنسيق الجهود لضمان أمن الحدود المشتركة بين البلدين، والأوضاع في الجنوب السوري، ومكافحة الارهاب والجهود المشتركة لمواجهة عمليات التهريب عبر الحدود وخاصة تهريب المخدرات».

عكاظ السعودية:

القضاء يحسم جدل طلبات التعويض عن السجن والمنع من السفر:

حسمت لجنة الفصل في تنازع الاختصاص في المجلس الأعلى للقضاء جدلاً في دعاوى لمواطنين بشأن مطالبات مالية بالتعويض لقاء فترة سجنهم أو منعهم من السفر، إحداها دعوى أقيمت منذ ٢٥ شهرا، وأخرى منذ ٨ أشهر. وأكد المجلس الأعلى للقضاء أن طلبات التعويض الناتجة عن إيقاف المتهم أو منعه من السفر من جهة الإدارة في حال لم تنظر القضية أمام القضاء العام تكون من اختصاص ديوان المظالم.

ونقلت مصادر لـ«عكاظ» أن اللجنة اطلعت على دعوى صدر فيها حكمان، أحدهما من المحكمة العامة والآخر من ديوان المظالم، يقضي كل منهما بعدم الاختصاص عن تعويض مواطن سجن فترة، ودعوى أخرى لمواطن يطلب التعويض بسبب قرار منعه من السفر، وصدر له حكمان بعدم الاختصاص.

وفسرت مصادر قانونية القرار بأنه يعني أن أي متضرر من قرار إيقافه وحبسه ينعقد الاختصاص في تقديم دعواه بالمطالبة بالتعويض المادي عن سجنه أمام المحاكم الإدارية بديوان المظالم شريطة أن تكون قضيته التي أوقف بسببها انحصرت بين سلطات القبض والتحقيق ولم تحل إلى المحكمة الجزائية، أما في حالة إحالته إلى المحكمة الجزائية وصدر له حكم نهائي بالبراءة فيكون طلب التعويض من اختصاص المحكمة التي أصدرت الحكم.

وسبق لمحاكم جزائية في القضاء العام أن أصدرت أحكاما بتعويض مواطنين عن فترة سجنهم عقب حصولهم على أحكام نهائية بالبراءة من تهم واجهوها وحصلوا في نهاية التقاضي على أحكام بالبراءة تلاها أحكام بالتعويض المالي بمبالغ يعود تقديرها للمحكمة.

الجريدة الكويتية:

قرار الـ «60 عاماً» إلى أين يتجه بسمعة الكويت؟!:

مع دعوة السفارة الهندية مواطني جاليتها الذين شملهم مقص قرار ترحيل الكويت لوافدي الـ 60 عاماً من أراضيها، يبدو أن فوضى الإدارة الحكومية وضبابيتها وعدم حسمها اتخاذ القرارات، لا تزال على حالها، وأن ما قيل عن تدارك الخطأ، والتراجع عن هذا القرار المجحف، الذي يضر أكثر مما ينفع، أو وضع معايير منصفة له، إنما هو من قبيل التسريبات وبالونات الاختبار، التي تثبت تردد الحكومة وعجزها عن التصريح بقرارها الحقيقي.

والسؤال المر الذي لا يجد إجابة له هو: ألا ينظر متخذ القرار الحكومي حوله في شتى دول العالم، المجاورة وغيرها، ليرى القرارات الواضحة المنضبطة، بحيث يمكن للجميع، مواطنين ومقيمين ومستثمرين، أن يخططوا لرحلاتهم وأعمالهم وجداول حياتهم بناء عليها، دون تخبط، مثلما هو حال قراراتنا سواء قبل جائحة “كورونا” أو بعدها؟ وهي الفوضى التي تسيء إلى سمعة الكويت وتحرمها خبرات نادرة، وتوجه إلى اقتصادها ضربات نافذة وتخيف المستثمرين، فإذا كان متخذ القرار لا يعلم بذلك فتلك مصيبة، وإن كان يعلم فالمصيبة أعظم!

أما عن لقاء السفير الهندي لدى البلاد تسيبي جورج الهنود مواطني جاليته المتخطين 60 عاماً، وأسرهم، قبيل مغادرتهم النهائية للكويت، فقالت السفارة الهندية، إن “هناك العديد من الرعايا الهنود الكبار الذين سيعودون إلى بلادهم، بعدما أنهوا حياتهم المهنية، وأمضوا وقتاً طويلاً في الكويت”.

وأضافت السفارة، في بيان لها أمس، أن جميع أفراد هذه الفئة، بغض النظر عن أعمالهم، مدعوون للقاء السفير لمشاركته خبراتهم أثناء إقامتهم في الكويت، واستعراض أفكارهم القيمة لزيادة تحسين رفاهية الجالية في الكويت، وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.

ربما يعجبك أيضا