اهتمامات الصحف العربية اليوم السبت

يوسف بنده

رؤية

الأهرام المصرية:

تحويل مصر إلى منطقة لوجستية عالمية هدف أساسي للدولة:

الشحات الغتورى رئيس مصلحة الجمارك المصرية:

الانتقال من البيئة الورقية إلى الإلكترونية يرفع كفاءة التشغيل وجودة الخدمات

تطبيق مؤشرات إدراك للفساد المالي والإداري وتطبيق قواعد الحوكمة والشفافية

تطوير منظومة الجمارك يدعم خفض تكلفة المنتجات وزيادة الصادرات

قانون الجمارك يوفر غطاء تشريعيا للآليات الجديدة والمستندات الإلكترونية

تفاعل إيجابي ومستمر مع مطالب واحتياجات مجتمع الأعمال لتحفيز الاستثمار

الأثر المالي للضريبة على المحمول يقدر بنحو 4.5 مليار جنيه سنويا

المسار الأخضر يضاعف فعالية فحص البضائع والإسراع بالإفراج الجمركي

ترسيخ دور «الفاعل الاقتصادي المعتمد» ومنح مزايا لشركات القائمة البيضاء

التسجيل المسبق للشحنات «ACI» يقلل زمن الإفراج ويقضى على البضائع مجهولة الهوية والمهملة والراكدة

تحديث مشروع الكشف بالأشعة على الحاويات والربط الشبكي للحد من حالات التهرب الجمركي

المرصد الليبية:

معهد تشاتام هاوس يتناول ترشح الدبيبة للانتخابات:

نشر معهد ”تشاتام هاوس” للأبحاث ومقره لندن تقريرًا مطولاً عن الانتخابات الليبية أشار فيه إلى أن المنافسة باتت صفرية في وقت يتحد فيه الليبيين والمجتمع الدولي متحدون وراء الانتخابات.

وأكد التقرير الذي ترجمت صحيفة المرصد أبرز ما جاء فيه بأنه وللوهلة الأولى  يبدو أن جميع الليبيين والمجتمع الدولي متحدون وراء الانتخابات. ومع ذلك ، على الرغم من التصريحات المؤيدة للانتخابات ، تستمر المنافسة الصفرية على السلطة.

وقال التقرير إن ”الصراع الآن على العملية الانتخابية يدور خول من سيتحكم في ما سيحدث بعد ذلك”.

وتابع: ”أولئك الذين في مواقع السلطة يرون في الانتخابات فرصة للتقدم أو التجديد الذاتي لأنفسهم لكنهم يضعون أولوية لحماية وضعهم الحالي في حال انهارت العملية”.

وأضاف: ”عبدالحميد الدبيبة، رئيس وزراء حكومة الوحدة الوطنية، كان يجادل بأن الاستقرار يجب أن يسبق الانتخابات وإذا تعثرت الانتخابات، فإن إطاره لتحقيق الاستقرار في ليبيا سيصبح الخيار السياسي الافتراضي – وربما الوحيد-في اللعبة“.

ونوه ”تشاتام هاوس” إلى أن الدبيبة يحصل على الدعم من خلال تطبيق السياسات الشعبوية ، مثل تقديم 40 ألف دينار ( 9000 دولار) منحة للمتزوجين حديثًا وبدء إعادة الإعمار من خلال مشروع ” عودة الحياة”.

ومع ذلك وفقًا للتقرير ، فإن طرح هذه العقود أثار الدهشة بالنظر إلى تاريخ عائلة الدبيبة في الإثراء غير المشروع عندما كان مسؤولاً عن مؤسسات الدولة الليبية.

ونقل تشاتام هاوس عن النقاد لتصرفات الدبيبة بأن مل هذه المشاريع ليست سوى من سلسلة من المكاسب الدعائية باستخدام الأموال العامة للحصول على الدعم السياسي.

السوداني السودانية:

حميدتي: البلاد تواجه مجاعة وهناك إرهابيون وخلايا نائمة بالخرطوم:

كشف نائب رئيس مجلس السيادة، الفريق أول محمد حمدان دقلو، عن وجود إرهابيين وخلايا نائمة في العاصمة الخرطوم وعدة أماكن في البلاد. وحذر دقلو من أن انفجار الوضع في السودان يمكن أن ينعكس على كل الدول الإقليمية في المنطقة. وقال دقلو في مقابلة مع قناة “أر تي” الروسية” إن البلاد تعاني من مجاعة حقيقية وبحاجة لتحرك سريع وأن الوضع الإنساني مأساوي وخاصة في ظل الأوضاع الأمنية المتوترة نظرًا لوجود إرهابيين في البلاد.

أضح دقلو أن إجراءات 25 أكتوبر تصحيح لمسار الثورة دون أي إملاء أو شروط من أي جهة. وأكد أن الجيش مع المدنية وغير متمسك بالسلطة، مشددًا على أن السودان دولة ذات سيادة. وأشار إلى أن المتظاهرين المعارضين يتبعون أحزابًا لا تقبل برئيس الحكومة أو الجيش.

الدستور الأردنية:

الأردن: القضـيـة الفلسطينية كانت وستبقى أولوية:

أكّد نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، أمس، ضرورة إيجاد أفق حقيقي لحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين، الذي يُجسد قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس المحتلة على خطوط الرابع من حزيران 1967 لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل، سبيلاً وحيداً لتحقيق السلام العادل والشامل. وحذّر الصفدي، في جلسة حوارية خلال أعمال مؤتمر روما لحوارات البحر الأبيض المتوسط، من استحالة استمرار الوضع الراهن، حيث يغيب الأفق السياسي وتتفاقم التحديات الاقتصادية التي تواجه الشعب الفلسطيني الشقيق والسلطة الوطنية الفلسطينية.

وقال الصفدي، إن الحفاظ على التهدئة التي بذل الأردن جهوداً مكثفة للوصول إليها بالتعاون مع الشركاء والأصدقاء يتطلب ليس فقط عدم تكرار الإجراءات الإسرائيلية اللاشرعية التي فجّرت الأوضاع العام الحالي، ولكن أيضاً خطوات عملية لإيجاد أفق سياسي يُعيد إطلاق المفاوضات لتحقيق السلام العادل.

وشدّد الصفدي على ضرورة إيجاد أفق اقتصادي يساعد الأشقاء الفلسطينيين، مؤكداً على أن الأفق الاقتصادي لا يمكن أن يكون بديلاً عن الحل السياسي على أساس حل الدولتين.

كما شدّد الصفدي على ضرورة استمرار توفير الدعم المالي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مبيناً خطورة استمرار العجز المالي في موازنتها على قدرتها تقديم الخدمات الحيوية للاجئين، بما فيها التعليم لأكثر من 560 ألف طالب.

الزمان العراقية:

بغداد وأربيل تواجهان مشكلة الفراغات الأمنية بعد هجوم لداعش:

اندفع إلى السطح بقوة الملف الأمني بين بغداد وأربيل مجددا وسط دعوات ملحة من الجانبين للتعاون في سد الثغرات والفجوات التي تستغلها عناصر داعش في مناطق لا يوجد فيها تنسيق واضح بين الجيش العراقي وقوات البيشمركة الكردية لاسيما في حدود محافظات نينوى وديالى وكركوك.، فقد دعا الرئيس العراقي برهم صالح، الجمعة، إلى مزيد من التعاون الأمني بين قوات البيشمركة حرس إقليم كردستان العراق وقوات الجيش العراقي؛ عقب هجوم لتنظيم «داعش» خلف 13 قتيلا أغلبهم من قوات الأمن.

وتوعد مصطفى الكاظمي رئيس الحكومة بملاحقة الإرهابيين والاقتصاص منهم . وتمتد الفراغات من الحدود السورية شمالاً عند محافظة نينوى مروراً بمحافظتي صلاح الدين وكركوك وصولا إلى ديالى على حدود إيران.

عكاظ السعودية:

«الداخلية»: الجرعة التنشيطية «المعززة» شرط لاستمرار التحصين في «توكلنا»:

صرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية بأنه إشارة إلى ما سبق الإعلان عنه من اشتراط التحصين لدخول الأنشطة والمناسبات، واستخدام وسائل النقل العام. وبناءً على ما رفعته الجهات الصحية من أهمية الحصول على الجرعات التنشيطية للقاحات (كوفيد 19) لتعزيز مستوى المناعة بين أفراد المجتمع، والسيطرة على تفشيات الفايروس، وخصوصًا سلالاته المتحورة. ولما أثبتته الدراسات من مأمونية الجرعات التنشيطية وفعاليتها وأهميتها، نظرًا لوجود فرص تراجع لمستويات الأجسام المضادة في الدم، بعد مضي 6 أشهر من تلقي الجرعة الثانية، مما يدعو إلى ضرورة التأكيد على من مضى 6 أشهر فأكثر على تلقيهم الجرعة الثانية، بالمسارعة إلى تلقي الجرعة التنشيطية.

كما صرح المصدر أنه بدايةً من 29 جمادى الآخرة 1443 هـ الموافق 1 فبراير 2022، سيتم اعتبار تلقي الجرعة التنشيطية شرطًا لاستمرار ظهور حالة (محصن) في تطبيق (توكلنا)، لكل من مضى 8 أشهر أو أكثر على تلقيهم الجرعة الثانية، وذلك للفئات العمرية 18 عامًا فأكبر.

الجريدة الكويتية:

«أوبك+» تعتزم تثبيت زيادة إنتاج النفط في يناير عند 400 ألف برميل يومياً:

اتفقت مجموعة «أوبك+» على تثبيت الزيادة المقررة في إنتاج النفط لشهر يناير المقبل عند 400 ألف برميل يومياً على أن تجتمع المجموعة مجدداً في الرابع من الشهر نفسه.

وذكرت مصادر أن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها أو «أوبك+» قررت الالتزام بسياسة الإنتاج الراهنة، رغم تقلبات كبيرة في أسعار الخام، وطرح جزء من الاحتياطيات النفطية الأميركية في السوق، ومخاوف من تداعيات «أوميكرون».

وقاومت «أوبك+» المطالب الأميركية بزيادة إنتاج النفط بوتيرة أسرع لدعم الاقتصاد العالمي خشية أن تلحق تخمة المعروض ضرراً بالتعافي الهش في قطاع الطاقة.

وبموجب الاتفاق الحالي، عمدت المجموعة إلى زيادة الإنتاج بمقدار 400 ألف برميل في اليوم ضمن إطار الرجوع تدريجياً عن تخفيضات الإنتاج القياسية التي اتفق عليها المنتجون في 2020 عندما هوى الطلب على النفط بفعل جائحة كورونا، غير أن خطوة «أوبك+» المقبلة تظل معلقة وسط غموض يكتنف السوق.

واستقبلت أسواق النفط قرار «أوبك بلس» بالانخفاض، إذ تراجعت عقود النفط الخام الأميركي وبرنت بنحو 3 دولارات بعد مضي المجموعة في الزيادة المقررة في الإنتاج في يناير.

إلى ذلك، قال نائب وزير الطاقة الأميركي ديفيد تيرك، أمس الأول، إن إدارة الرئيس جو بايدن قد تعدل توقيت السحب من الاحتياطيات إذا انخفضت الأسعار بشدة.

ربما يعجبك أيضا