اهتمامات الصحف العربية اليوم الأحد

يوسف بنده

رؤية

الأهرام المصرية:

تكامل مشروع «التجلي الأعظم» مع جهود تطوير سانت كاترين:

وجه الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي بالاهتمام بكل التفاصيل التنفيذية لمشروع «التجلي الأعظم فوق أرض السلام»، اتساقا مع مكانة تلك البقعة المقدسة من أرض مصر، التي شرفها الله بالتجلي فيها، ولتقديمها للإنسانية والشعوب في أنحاء العالم على النحو الذي يليق بها، تقديرا لقيمتها الروحية الفريدة التي تنبع من كونها حاضنة للأديان السماوية الثلاثة.

كما وجه الرئيس بأن يتكامل المشروع مع جهود تطوير مدينة سانت كاترين، ووضعها في مكانتها اللائقة التي تستحقها، وكذلك تعظيم الاستفادة من المقومات السياحية بها، أثريا وبيئيا ودينيا واستشفائيا، بالإضافة إلى الارتقاء بجميع المباني والمرافق الموجودة بها.

ووجه الرئيس أيضا بتوفير كل الخدمات لزوار هذا المكان المتفرد على مستوى العالم، مع الحفاظ على طابعه البيئي والبصري، وكذلك مراعاة اعتبارات التنمية المستدامة من خلال دراسة الاعتماد على الطاقة النظيفة والمتجددة بها، إلى جانب الاهتمام بالزراعات والمسطحات الخضراء والتنسيق الحضاري.

المرصد الليبية:

سنطالب خلال الجلسة القادمة بالتصويت على تغيير الحكومة الحالية:

أكد عضو مجلس النواب جبريل وحيدة على أن بنود جلسة البرلمان الاثنين المقبل ما زالت غير واضحة.

وقال وحيدة، إنه قد يستكمل البرلمان بعض المواضيع المطروحة في الجلسة السابقة ويستمع إلى لجنة خارطة الطريق والمفوضية وآخر مستجداتهما. وأشار إلى أنه سيتم المطالبة خلال الجلسة بالتصويت على تغيير الحكومة الحالية.

السوداني السودانية:

الحرية والتغيير في السودان.. جناحان وموقفان من الأزمة:

لعل المتابع للأزمة السياسية في السودان يدرك تماماً أنها لم تكنْ وليدة الـ 25 من أكتوبر، حين أعلن القائد العام للجيش الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان حل مجلسي السيادة والوزراء، وفرض حالة الطوارئ في البلاد.

فتلك الإجراءات سبقتها إخفاقات سياسية متتالية لقوى الحرية والتغيير، حاضنة حكومة رئيس الوزراء السابق عبدالله حمدوك.

ما دفع أحزابا مؤثرة بصورة كبيرة على المشهد في البلاد، للخروج منها بلا عودة كالحزب الشيوعي السوداني، تبعته كيانات قادت الثورة السودانية التي أطاحت بنظام عمر البشير عقب 3 عقود من الحكم، كتجمع المهنيين السودانيين.

إلا أن تلك القوى لم تتدارك الموقف، رغم إحساسها بالخطر فازدادت الانقسامات، وكان خروج كتلة نداء السودان بمثابة الشعرة التي قصمت ظهر البعير، لاسيما أن تلك الكتلة ضمت أحزاباً ذات ثقل شعبي كحزب الأمة (عاد لاحقاً للحرية والتغيير) وفصائل الجبهة الثورية “الحركات المسلحة”، ولم يتبقَ من الحرية والتغيير سوى 4 أحزاب فقط.

الدستور الأردنية:

بكيرات: الملك مُتفانٍ في حب القدس وأمين عليها:

نائب مدير عام أوقاف القدس، ناجح بكيرات:

إن فلسطين اليوم حاضرة بين الجماهير العربية، وان أكثر جمهور حاضر في هذه القضية هو الجمهور الأردني والحكومة الأردنية بالذات في تتابعها لأنها هي فعلا التي يمكن أن نقول إن «نصف الرئة فلسطين ونصفها الأردن»، فلسطين لا يمكن أن تتنفس إلا من خلال الشعب الأردني ومن خلال الحكومة الأردنية والملوك الهاشميين الذين تولوا قيادة الأردن خلال 100 عام رأينا الوجود الأردني حاضرا وممتزجا امتزاج اللحم والدم والنسب.

الزمان العراقية:

التنسيقي يرتّب لقاء الصدر والديمقراطي يفاوض بشأن استحقاقه السياسي:

يرتب الإطار التنسيقي، للقاء رئيس التيار الصدري مقتدى الصدر ،لحل الخلافات العالقة والتباحث في تشكيل الحكومة الجديدة. وقال عضو التنسيقي علي الفتلاوي في تصريح أمس إن هناك اتفاقات بين التنسيقي والتيار الصدري، حيث تم الإشكال على جزء يسير من الآراء ،ولكن رغبة الطرفين بحلحلة جميع المشاكل العالقة والمضي بتشكيل الحكومة، وأضاف إن (هذه التفاهمات قد تؤدي إلى الانفراج السياسي، مؤكدا وجود اجتماعات ولقاءات جديدة ستعقد بين الإطار والتيار لغرض التباحث وحلحلة جميع الإشكالات التي تعوق تشكيل الحكومة، وتابع ستكون هناك جلسات معلنة بين الطرفين قريبا.

من جانبه، أكد القيادي في الإطار وائل الركابي أن الاجتماع الذي عقد في منزل رئيس قوى الدولة الوطنية عمار الحكيم ،بحضور رئيسي ائتلاف دولة القانون نوري المالكي وتحالف الفتح هادي العامري والقادة الآخرين ،يهدف إلى مناقشة مستجدات الوضع السياسي، وخطوط التواصل مع الكتل السياسية، ولاسيما بعد قرار المحكمة الولائي، بإيقاف عمل هيئة رئاسة مجلس النواب، مشيرا إلى أن الاجتماع ناقش مستجدات الأوضاع الأمنية، وما تعرضت له المقار الحزبية والسفارة الأمريكية، ومضى إلى القول إن مساعي فتح قنوات تواصل مع التيار الصدري، وربما سنشهد خلال اليومين المقبلين لقاءً أولياً، بين وفد من التيار وآخر من الإطار.

عكاظ السعودية:

السجن والغرامة لمنتهكي حقوق «كبير السن»:

منح نظام حقوق كبير السن ورعايته من يشملهم النظام حق العيش في بيئة تحفظ حقوقهم وتصون كرامتهم، ونص عقوبات بين السجن والغرامة لمخالفي ومنتهكي حقوقهم. وعرّف النظام كبير السن بأنه «كل مواطن بلغت سنه 60 سنة فأكثر، وتتولى وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية التنسيق مع الجهات ذات العلاقة لتمكين كبار السن من العيش في بيئة تحفظ حقوقهم وتصون كرامتهم».

وقال مختصون في الشأن الاجتماعي لـ «عكاظ»، إن النظام نقطة انطلاقة مهمة، تدير بوصلة المجتمع نحو فئة كبار وكبيرات السن، وطبقا للخبير الاجتماعي ومدير عام الشؤون الاجتماعية السابق إحسان صالح طيب، فإن الحاجة قائمة للتعريف بحقوق كبار السن تقديرا لهذه الفئة التي لها حقوق كبيرة وتزخر بخبرات كبيرة في الحياة. واعتبر «صالح» النظام إضاءة مهمة لهذه الفئة الغالية وتستحق الاهتمام والتقدير، فيما يرى الكاتب الاجتماعي عضو مراكز الأحياء محمد حسن بيومي، أهمية إشراك القطاع الخاص وأصحاب الأعمال والجهات الأهلية في رعاية كبار السن من خلال إقامة مراكز أهلية وأندية اجتماعية وما يتناسب ويتطلب احتياجاتهم.

ربما يعجبك أيضا