الأمير فيليب يدفن في كنيسة سانت جورج

محمود رشدي

رؤية

لندن- مسحت الملكة اليزابيث عينيها وهي ترافق نعش الأمير فيليب، دوق إدنبرة الراحل، في رحلته الأخيرة من قلعة وندسور إلى كنيسة القديس جورج، حيث انضمت العائلة المالكة إليها في حداد على زوجها.

كان تابوت دوق إدنبرة مغطى بأوسمته الشخصية وحمل سيفه وقبعة البحرية وإكليل من الزهور بينما كان حاملو النعش ينزلونه إلى عربة لاند روفر غير العادية المصممة بشكل خاص للمناسبة. بحسب فرانس برس.

وساعد فيليب الذي تزوج إليزابيث عام 1947 الملكة الشابة على تكيف النظام الملكي مع العالم المتغير لحقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية في وجه التحديات التي تعرضت لها العائلة المالكة الأبرز على مستوى العالم بعد فقدان الإمبراطورية وتراجع مكانتها.

ربما يعجبك أيضا