رؤية
لوس أنجلس – تعرضت النجمة كيلي مارى تران، إلى حملة تنمر وعنصرية عبر منصات السوشيال ميديا المختلفة، خلال الأيام الماضية، بعد ظهورها لأول مرة في فيلم ديزني الجديد Raya and the Last Dragon، الذي يعرض حاليًا في دور العرض السينمائي.
وجسدت مارى تران، التي اشتهرت في سلسلة star wars الشهيرة، شخصية أميرة ديزني في الفيلم الجديد Raya and the Last Dragon، وظهرت وهي ترتدي قبعة ضخمة لتقع ضحية لتعليقات عنصرية.
وبحسب هوليود ريبورتر، تأتي هذه التعليقات في إطار حملات الاضطهاد والعنصرية التي يتعرض لها الآسيويين يأمريكا خلال الفترة الماضية، والتى ندد بها عدد كبير من السياسيين والمسؤولين الأمريكيين على رأسهم الرئيس الأمريكي جو بايدن، والرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما.
لكن النجمة صاحبة الـ32 ، تجاهلت الرد على تلك الحملة التي استهدفتها خلال الفترة الماضية، وظهرت في كامل أناقتها وجمالها على مسرح لوس أنجلس، أول أمس، بقميص جينز أسود وسط احتياطاتها لتجنب الإصابة بفيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، بارتداء الكمامة الطبية.
وفي سياق آخر، حقق فيلم العائلة من ديزني Raya and the Last Dragon ، 55 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الثانية له بشباك التذاكر الأمريكي، إي أن إيرادات الفيلم قلت بنسبة 35%، وحقق الفيلم الرقم من إغلاق نصف السينمات في أمريكا الشمالية، وتحديد سعة المشاهدة بنسبة 25% في سينمات مدينة نيويورك، والتي بدأت إعادة افتتاحها قبل أسبوعين، في حين أن دور السينما في مقاطعة لوس أنجلوس لن تعود حتى هذا الأسبوع.
رابط مختصر : https://roayahnews.com/?p=698910