حماس: «عملية سلفيت» تدشين لمرحلة جديدة من مقاومة إسرائيل

رؤية

علقت حركة “حماس” على إعلان جناحها العسكري “كتائب القسام” تبني عملية سلفيت، بأنه “تدشين مرحلة جديدة لمقاومة إسرائيل في الضفة الغربية”، ويعد “انتصارًا للمسجد الأقصى”.

المتحدث باسم حركة “حماس”، عبد اللطيف القانوع، صرح بأن “إعلان كتائب القسام لتبني عملية سلفيت البطولية بمثابة تدشين مرحلة جديدة في مقاومة الاحتلال في الضفة الغربية انتصارًا للمسجد الأقصى”.

وأضاف القانوع: “إعلان كتائب القسام عن تنفيذ عملية سلفيت، هو تشديد من جديد على جاهزيتها لحماية المسجد الأقصى وإفشال كل محاولات تقسيمه”، بحسب ما أوردته “روسيا اليوم”، أمس الاثنين 2 مايو 2022.

وتابع المتحدث باسم حركة المقاومة الفلسطينية: “كرة اللهب وبنادق القسام ستحرق الاحتلال الصهيوني من كل الساحات في حال ارتكب أي حماقة ضد المسجد الأقصى أو أي عدوان على شعبنا”.

وتبنت كتائب القسام في وقتٍ سابقٍ أمس، المسؤولية الكاملة عن عملية سلفيت التي نفذت ليل يوم الجمعة الماضي، مشددة على أنها “حلقة في سلسلة ردود القسام على عدوان الاحتلال الإسرائيلي على المسجد الأقصى”.

ربما يعجبك أيضا