أعلنت جزر المالديف الوجهة السياحية الفخمة أن مشاكلها المالية “موقتة”، وأنها لا تنوي طلب مساعدة من صندوق النقد الدولي بعد تحذيرات من احتمال تخلفها عن سداد ديونها.
وقال وزير خارجية المالديف موسى زامير، إن الأرخبيل، المعروف بمنتجعاته الفخمة وزواره من المشاهير، يمضي قدمًا في زيادة الضرائب لتلبية التزامات خدمة الديون، وفق موقع “أرقام”، اليوم السبت 14 سبتمبر 2024.
وأكد زامير: “لدينا شركاء ثنائيون حساسون للغاية لاحتياجاتنا وموقفنا”، مضيفًا: “لا أعتقد حقًا أن الوقت مناسب الآن للتعامل مع صندوق النقد الدولي، المشكلة التي نواجهها موقتة للغاية لأننا نشهد حاليًا انخفاضًا في الاحتياطيات”.
وأكد وزير خارجية المالديف، أن الإصلاحات الضريبية، المصحوبة بترشيد الشركات المملوكة للدولة، من شأنها أن تؤدي إلى تحسين السيولة.
رابط مختصر : https://roayahnews.com/?p=1979121