ترجمة بواسطة – محمد شما
من جانبها، نشرت صحيفة “أوبنيون انترناسيونال” مقالًا لمؤسسها “ميشيل توب” تحت عنوان: “النساء مستقبل إسلام فرنسا!”، طرح من خلاله السؤال التالي: هل يسوء العالم شيئًا فشيئًا؟! ففي السودان، استيقظ شعب مدفون في غياهب الظلامية، وثار المهنيون والنساء وحدهم ضد الجميع! واليوم، تمكنت امرأة تدعى “أسماء عبد الله” من شغل منصب وزيرة الخارجية السودانية؛ الأمر الذي لم يكن ليصدقه أحد قبل ثلاثة أشهر فقط!
وتمتلك فرنسا، بلد التنوير التي يضم أكبر مجتمع مسلم خارج العالم العربي الإسلامي، جميع المقومات اللازمة لإنتاج إسلام علماني وجمهوري وتنويري. وينبغي أن يكون الأمر كذلك في جميع الديانات، كما كانت تطالب هيلين بيشون مؤلفة كتاب “الرب بصيغة التأنيث” منذ سنوات.
نشرت جريدة “لا كروا” تقريرًا أشارت خلاله إلى أن الرغبة في إطلاح برنامج المساعدات الطبية الحكومية الفرنسية، الذي يسمح للمهاجرين غير الحاملين للوثائق اللازمة بتلقي العلاج، باتت في مرمى النيران. وتساءل التقرير: هل هذه فكرة جيدة أم سيئة؟
للإطلاع على الموضوع الأصلي .. اضغط هنا
رابط مختصر : https://roayahnews.com/?p=5152