بعد عامين من الزواج.. جينفر لوبيز تطلب الطلاق من بن أفليك

تقدمت المغنية والممثلة الشهيرة الأمريكية جينفر لوبيز بطلب الطلاق من زوجها الممثل الأمريكي بن أفليك، لتنهي بذلك زواجًا استمر لمدة عامين فقط.

وكانت وسائل إعلام أمريكية قد أفادت أن لوبيز، المعروفة بأغنيتها “الحب لا يكلف شيئًا”، قد قدمت أوراق الطلاق إلى المحكمة العليا في لوس أنجلوس، أمس الثلاثاء 20 أغسطس 2024.

حفل زفاف فخم

جاء طلب طلاق جينفر لوبيز وبن أفليك بعد عامين من إقامة الزوجين حفل زفاف فاخر في ولاية جورجيا، وذلك بعد أن تبادلا الوعود لأول مرة في يوليو 2022 خلال حفل صغير في كنيسة بلاس فيغاس.

أُطلق على الزوجان اسم “بينيفر”، كانا محط أنظار العالم في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين بسبب علاقتهما المميزة، والتي تميزت بسيارات فاخرة وخاتم خطوبة من الألماس الوردي عيار 6.1 قيراط.

الانفصال الأول

ألغى جينفر لوبيز وبن أفليك حفل زفافهما بشكل مفاجئ في عام 2003، ثم انفصلا بعد بضعة أشهر، ليتزوج كل منهما بشخص آخر، وتزوجت لوبيز من المغني اللاتيني مارك أنتوني، بينما تزوج أفليك من الممثلة جنيفر غارنر.

وعاد لوبيز وأفليك في عام 2021، إلى بعضهما بعد انفصالها عن نجم البيسبول أليكس رودريجيز، وقد وصفت لوبيز الانفصال الأول عن أفليك بأنه “أكبر حسرة في حياتها”، مشيرة إلى أنها شعرت وكأنها ستفقد حياتها.