مركز فاروس: غينيا تبحث عن ذهبها المسروق

يوسف بنده

تفشي الفساد في أفريقيا والاضطرابات السياسية، يسلط الأضواء على الأسواق الأوروبية التي تشتري الكنوز الطبيعية المسروقة.


شهدت غينيا نموًّا اقتصاديًّا مستدامًا بفضل ثروتها من المعادن النفيسة، ومنها الذهب، لكن قلة من مواطنيها هم مَن حصدوا ثمار هذا النمو.

وقد ناقش تقرير لمركز فاروس للاستشارات والدراسات الاستراتيجية، رحلة غينيا في البحث عن كنوزها الطبيعة المسروقة في ظل الفساد، حيث تأتي غينيا في المرتبة السابعة أفريقيًا كأكبر منتج للذهب في القارة السمراء بنحو 56.9 طن في 2020؛ وفق بيانات مجلس الذهب العالمي. فيما ارتفعت صادرات الذهب 11% إلى 3.3 مليون أوقية في 2021 مقابل 2.9 مليون عام 2020، بحسب وزارة التعدين الغينية.

للاطلاع على التقرير، اضغط هنا

ربما يعجبك أيضا