رؤية
لندن – نشرت الناطقة باسم الحكومة البريطانية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أليسون كينغ، مقطع فيديو عبر حسابها على “تويتر”، كشفت فيه أنّها “قررت خوض تجربة الصيام في شهر رمضان المبارك، إيماناً منها بأنه لا يمكنها التحدث عن التعايش والإنفتاح على الآخر، من دون أن تترجم أقوالها إلى أفعال”.
ولفتت كينغ في الفيديو إلى أنّ “خطاب التسامح هو أفضل وسيلة لمكافحة روح الكراهية التي يحاول البعض نشرها”، مؤكدة أنّ “الصيام ليوم واحد فقط، هو خطوة رمزية تعبر من خلالها عن تضامنها مع أولئك الذين فرقتهم الحروب والنزاعات عن أسرهم، في وقتٍ تتجمع فيه العائلات حول مائدة الإفطار”.
وختمت قولها: “إن حملة الحكومة البريطانية لرمضان هذا العام هي: نحن مع التعايش وضد الكراهية”.
قرّرت خوض تجربة الصيام وذلك إيمانا مني بأنه لا يمكنني التحدث عن التعايش والإنفتاح على الآخر من دون أن أترجم أقوالي إلى أفعال، وبأن خطاب التسامح هو أفضل وسيلة لمكافحة روح الكراهية التي يحاول البعض نشرها.
حبي للغة العربية وفضولي لأتعرف أكثر على مفرداتها ليس لهما حدود..سؤالي اليوم للأستاذ محمد أبو عبيد @mobeid ونحن في هذا الشهر الفضيل #رمضان ، حول الفرق بين كلمة صوم وكلمة صيام ..الجواب #بالفيديو #رمضان_كريم #رمضان_مبارك #تعايش_لا_كراهية #ومضة_لغوية pic.twitter.com/5gK2cR0cwP
— AlysonKingUK أليسون كنغ (@AlysonKingUK) May 23, 2019
رابط مختصر : https://roayahnews.com/?p=149196