الشرق الأوسط في الإعلام الأجنبي ليوم الأحد 27 ديسمبر

إعداد – حسام عيد

صحيفة Eurasia Review: العاهل السعودي الملك سلمان يدعو قادة الخليج لحضور قمة الرياض

إن التزام قادة الخليج بعقد القمة على أساس سنوي، وخاصة في هذه الأوقات الاستثنائية، هو شهادة على قوة دول مجلس التعاون الخليجي، وإيمانهم بواجبهم تجاه شعوب الخليج، وتفانيهم في زيادة التعاون والتكامل بين الدول الأعضاء.

صحيفة Eurasia Review: تركيا.. عقوبات الولايات المتحدة في ظل قانون مواجهة أعداء أمريكا (CAATSA)

أثار استحواذ تركيا في يوليو 2019 على نظام دفاع أرض-جو S-400 من روسيا جدلًا حول العقوبات الأمريكية المحتملة ضد تركيا -حليف الناتو منذ فترة طويلة- بموجب قانون مكافحة خصوم أمريكا من خلال العقوبات (كاتسا CAATSA). ويطالب ذلك القانون، الرئيس، بفرض عقوبات على الأشخاص الذين يحددهم لمشاركتهم عن قصد في “صفقة مهمة” مع قطاع الأمن الروسي.

وفي 14 ديسمبر 2020، فرضت إدارة ترامب عقوبات على وكالة المشتريات الدفاعية التركية ، والتي يشار إليها عادةً بالاختصار التركي SSB. عقوبات جاءت بمثابة “ضربة” للرئيس التركي الذي وصفها بـ”الهجوم الشديد” على تركيا.

المونيتور: الميليشيات الموالية لإيران في سوريا وسياسة جباية الإتاوات في نقاط التفتيش

من بين المصادر الرئيسية للحواجز التي نشرتها قوات النظام السوري والمليشيات الموالية لإيران على الطريق الرئيسي بين مدينتي دير الزور والبوكمال -والتي تم تحريرها من تنظيم داعش في نوفمبر 2017- مبالغ طائلة للضباط السوريين والمسؤولين الإيرانيين المسؤولين عن نقاط التفتيش هذه. لا يسمحون للمدنيين والتجار بالعبور ببضائعهم إلا بعد دفع إتاوات كبيرة. ما دفع بالعديد من التجار إلى الفرار إلى مناطق تابعة لقوات سوريا الديمقراطية في مدن الرقة والحسكة والطبقة وغيرها.

مجلة «ناشيونال إنترست»: هل ستمثل إدارة بايدن ببساطة ولاية ثالثة لأوباما؟

في تاريخ السياسات الدولية، حينما تبدأ عصور السياسة الخارجية الأمريكية، غالبًا ما تنتهي بأحداث عالمية مأساوية، وليس انتخابات رئاسية مقررة بانتظام.

لقد فتحت حرب الخليج الثانية عام 1991 حقبة السياسة الخارجية التي ما زلنا نعيشها، حيث خلق الانتصار العسكري السريع والسهل على ما يبدو للولايات المتحدة على عراق صدام حسين في تلك الحرب إحساسًا مبالغًا بالقدرة الأمريكية المطلقة وجذبًا إلى حروب تغيير النظام بين صانعي السياسة من كلا الطرفين.

ورغم اختلافهم في التفاصيل، فإن جميع الرؤساء الديمقراطيين والجمهوريين من بيل كلينتون إلى جو بايدن، بمن فيهم ترامب، اتفقوا على هدف واحد، وهو الحفاظ على الهيمنة الأمريكية في الشرق الأوسط. ولذلك، ليس من المتوقع أن تختلف سياسات بايدن “جذريًا” عن ترامب.

ربما يعجبك أيضا