دخلت الأميرة شارلين 44 عامًا، إلى المستشفى خارج موناكو نوفمبر 2021، للعلاج من مرض لم يُكشف عنه، وجاء ذلك بعد أن عادت إلى الإمارة إثر 6 أشهر أمضتها في جنوب أفريقيا، حيث نشأت، إثر سقوطها على الملأ أثناء زيارتها للبلاد، وتعالجت بعدها من التهاب في الأذن والأنف والحنجرة.
عادت الأميرة شارلين إلى موناكو والتقت بزوجها أمير موناكو ألبرت وتوأمها الأمير جاك والأميرة جابرييلا بعد أن أمضت ما يقرب من عام بعيدا عن البلاد، بينما كانت تكافح عدوى في الأذن والأنف والحنجرة، بحسب مجلة هالو.
وقال بيان صادر عن القصر عودة شارلين، موضحا أنها ستواصل فترة النقاهة في الإمارة مع زوجها وطفليها، وأن الأميرة ستخضع للراحة خلال الأسابيع المقبلة لاستعادة صحتها، قبل أن تستأنف تدريجياً واجباتها والتزاماتها الرسمية”.
🚨#BREAKINGNEWS 🚨Princess Charlene is back in Monaco with Prince Albert, Hereditary Prince Jacques and Princess Gabriella as her recovery is well underway!!!
Such a joyful news, so happy for all of them!!! 😍
Read the statement below ⬇️ pic.twitter.com/mh8ubsQ6f5
— CoutureAndRoyals (@CoutureRoyals) March 12, 2022
وأشار البيان إلى أن التعافي المشجع للأميرة جعلها تتمكن من العودة لمنزلها بإذن من الأطباء، منوها إلى أن شارلين تتطلع إلى التواصل مع شعب موناكو بمجرد تعافيها الكامل.
واختتم البيان: “لكي يتحقق للأميرة شارلين الشفاء التام وبما أنها لا تزال بحاجة إلى السلام والهدوء، يطلب الزوجان استمرار احترام حياتهما الخاصة وبيئتهما الأسرية”.
ودخلت الأميرة شارلين 44 عامًا، إلى المستشفى خارج موناكو نوفمبر 2021، للعلاج من مرض لم يُكشف عنه، وجاء ذلك بعد أن عادت إلى الإمارة إثر 6 أشهر أمضتها في جنوب أفريقيا، حيث نشأت، بعدما سقطت على الملأ أثناء زيارتها للبلاد تعالجت بعدها من التهاب في الأذن والأنف والحنجرة.
.
رابط مختصر : https://roayahnews.com/?p=1086150