المركز الأوروبي يناقش تحديات التجنيد في الجيش الألماني

يوسف بنده
الجيش الألماني

يتمتع  الجيش الألماني بتاريخ طويل من الابتكار والتطوير في مجال التسلح لكنه يواجه تحديات كبيرة.


تسعى الحكومة الألمانية، بزعامة المستشار أولاف شولتس، إلى إيجاد نقطة تحول في تاريخ الجيش الألماني بالتوازي مع حرب أوكرانيا.

وحسب تقرير للمركز الأوروبي لدراسات مكافحة الارهاب والاستخبارات، يعاني الجيش الألماني نقصًا في أعداد الجنود، في ظل التطورات الجيوسياسة مع بسبب الحرب، رغم الإمكانيات التي يتمتع بها على المستوى التكنولوجي.

اقرأ أيضًا: المركز الأوروبي يناقش قدرة القارة العجوز على رفع الإنفاق العسكري

اقرأ أيضًا«أوكرانيا لن تربح الحرب».. تصريحات جدلية لرئيس وزراء المجر

3 1

شيخوخة سكانية

تؤدي شيخوخة السكان إلى نقص الأيدي العاملة في العديد من القطاعات بألمانيا، ما يجعل التجنيد العسكري صعبًا بنحو خاص. وقال وزير الدفاع الألماني، بوريس بيستوريوس، إنه “بحلول 2050 سيكون عدد الناس في الفئة العمرية من 14 إلى 25 عامًا، أقل بنحو 1%”.

ويستهدف الجيش الألماني حاليًّا زيادة عدد الجنود إلى 203 آلاف بحلول 2031، مقارنة بـ180 ألفًا في الوقت الحالي، علما بأن بيستوريوس شدد على أن ذلك الرقم يخضع للمراجعة.

اقرأ أيضًا: هل تستطيع أوروبا تصنيع مليون قذيفة لأوكرانيا في عام واحد؟

اقرأ أيضًا: كيف زادت الحرب الروسية الأوكرانية قوة دول شرق أوروبا أمام ألمانيا وفرنسا؟

للاطلاع على التقرير الأصلي، اضغط هنا

ربما يعجبك أيضا